تجربتي مع شمع الأذن

تجربتي مع شمع الأذن

تجربة كبيرة ومميزة جدًا مع شمع الأذن، حيث كنت أعاني من انسداد في الأذن بسبب تراكم الشمع فيها، وكثيرًا ما كنت أستخدم زيت جوز الهند وزيت الزيتون وزيت السمسم للتغلب على هذا الشمع؛ لكني كنت أقوم بتجربة تسخين هذه الزيوت وإضافتها في الأذن مباشرة قبل النوم. لقد التزمت بهذه الطريقة لمدة شهر كامل، وأظهرت نتائج مذهلة، وهي تخفيف هذا الطنين أو تخفيف الألم الذي تعاني منه من انسداد الأذن، ولكن ليس على الجميع تجربة الشمع العشبي الذي يساعد على تنظيف الأذن. لأنه في الحقيقة خطأ كبير ويسبب أيضاً ضرراً كبيراً جداً، وبالفعل قد يؤثر على وجهي عندما أستخدمه. وبدلاً من كل هذا يمكنني أن أغسل أذني بكمية من الماء الدافئ وملعقة من الملح، وأبدأ باستخدام الحقنة، فهي تسحب كمية طنين الأذن والشمع؛ ولذلك فإن كل هذه المشاكل سوف تختفي في أسرع وقت ممكن، ويفضل أن يقوم بها معظم الناس. التجربة الثانية: قالت فتاة تبلغ من العمر 25 عاماً، إنها شعرت بحكة شديدة عند لمس أذنيها، فأكد الطبيب المختص أنه يجب إزالة شمع الأذن والتخلص منه بزيت العطر. زيتون؛ وبالفعل قمت بهذه التجربة وكانت تجربة مميزة جداً، إلا أن زيت الزيتون قضى على البكتيريا التي تراكمت في الأذنين، مما جعلني أضيف قطرتين كل يوم قبل النوم، حتى قمت بتدليك الأذن جيداً، وهكذا كانت تجربتي ناجحة جدا، والتي تخلصت تماما من هذه المشكلة.

نصائح بعد غسل الأذن

ومن أهم النصائح أثناء إجراء تجربة غسل الأذن، حتى لا تسبب ضرراً لاحقاً، هي:

  • يجب أن نتجنب تماماً إدخال أي جسم حاد داخل الأذن لأنه يعتبر مضراً جداً للأذن.
  • يجب عليك الامتناع تماماً عن استخدام الأعواد الخشبية أو أعواد القطن، خاصة إذا كنت من الأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة أو ثقب في طبلة الأذن.
  • أو إذا كنت تعاني من مرض السكري، فيرجى الامتناع التام عن هذه الطرق لأنها ليست قوية في تنظيف الأذن ولكنها تضر.
  • ويجب تكرار عملية غسل الأذن حسب قرار الطبيب للتخلص من الإفرازات المختلفة الموجودة في الأذن.

تجربتي مع الطنين

كنت أعاني كثيراً من آلام الأذن التي جعلتني لا أستطيع النوم ليلاً، ولكن في البداية ذهبت إلى طبيب مختص وقام بفحصي بالميكروسكوب للتأكد من وجود شمع في الأذن وأنه مرئي بشكل طبيعي. ثم تمكن في هذا الوقت من شفط كمية منه دون استخدام أي نوع من السوائل أو السوائل المختلفة. أي زيوت، وهذا الإجراء ليس به أي عمليات جراحية أو أي ظهور للدم، إلا أنني شعرت باضطراب في الأذن، ولكن بعد دقيقتين بدأ الطبيب يلاحظ الألم والانزعاج الذي كنت فيه، حيث قام بتسكين الأذن الأذن باستخدام زيت الزيتون وأكدت أنه يجب أن أستخدمه دائمًا لأن زيت الزيتون يعتبر ملينًا للشمع لأنه لا يتراكم بداخله.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top