وجود حليب في الثدي بعد الفطام بسنة

وجود حليب في الثدي بعد الفطام بسنة  وجود الحليب في الثدي بعد الفطام وجود الحليب في الثدي بعد الفطام يرجع إلى إفراز الحليب الذي لا علاقة له بإنتاج الحليب الطبيعي أثناء الرضاعة، ثر اللبن ليس مرضا ولكنه يمكن أن يكون علامة على وجود مشكلة كامنة. وعادةً ما يحدث عند النساء، حتى عند المصابين به. لم يولدوا بعد أو هم في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث، ولاحقاً في الموقع سنتعرف على المزيد من التفاصيل وجود الحليب في الثدي بعد الفطام

  • الرضاعة الطبيعية بعد الفطام هي مرض يحدث عندما يبدأ أحد الثديين أو كليهما بإفراز الحليب أو إنتاج مادة تشبه الحليب بشكل غير متوقع خارج فترة الرضاعة والحمل.
  • تجدر الإشارة إلى أن المرأة التي سبق لها الولادة تعتبر مصابة بثر اللبن عندما يبدأ أحد الثديين أو كليهما بإدرار الحليب بعد سنة كاملة من الفطام والتوقف عن الرضاعة.
  • تشارك العديد من الهرمونات، بما في ذلك البرولاكتين والإستروجين، في تطور ثر اللبن، لكن البرولاكتين عادة ما يكون السبب الرئيسي، حيث يمكن أن يكون ثر اللبن نتيجة الإفراط في إنتاج الجسم.
  • في بعض الأحيان تكون هذه الحالة أكثر شيوعًا عند النساء حتى اللاتي لم ينجبن، ولكنها يمكن أن تؤثر على الرجال وحتى الأطفال. يمكن أن يساهم التحفيز المفرط للثدي، أو الآثار الجانبية للأدوية، أو اضطرابات الغدة النخامية في الإصابة بثر اللبن. البرولاكتين، وهو الهرمون الذي يحفز إنتاج الحليب. في بعض الأحيان لا يمكن تحديد سبب ثر اللبن وقد يتم حل الحالة من تلقاء نفسها.
  • لا يعد ثر اللبن مرضًا في حد ذاته، ولكنه قد يشير إلى مشكلة طبية أو مرض.

زوري الموقع للتعرف عليه أكثر بالضغط على هذا الرابط: هل توقف آلام الثدي يعني موت الجنين وما أسبابه؟ أسباب وجود الحليب في الثدي بعد سنوات من الفطام. فيما يلي أهم الأسباب والعوامل التي قد تزيد من خطر إصابتك بقرحة الحليب خلال السنة الأولى بعد الفطام:

  • الإفراط في إنتاج هرمون البرولاكتين، وهو الهرمون الذي يلعب دورًا في إنتاج حليب الثدي.
  • التحفيز المفرط للثدي، والذي يمكن أن يكون سببه عوامل مختلفة (مثل الممارسات الجنسية، والفحص الذاتي المتكرر للثدي، والذي قد يشمل التحفيز المفرط للحلمة أو فرك الحلمة بالملابس لفترات طويلة).
  • إصابة العصب في جدار الصدر بتلف أو إصابة من عملية جراحية لمنطقة الصدر أو من إصابة أو حادث في منطقة الصدر، مثل الحروق.
  • تناول أنواع معينة من المكملات الغذائية أو الأدوية، مثل: أنواع معينة من المهدئات، ومضادات الاكتئاب، ومنع الحمل، وأدوية ضغط الدم، ومكملات الحلبة.
  • المعاناة من بعض المشاكل الصحية مثل: قصور الغدة الدرقية، أمراض الكلى المزمنة أو الفشل الكلوي، أورام الغدة النخامية الحميدة،…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top