Search for: هل صيام يوم عاشوراء يكفر كبائر الذنوب؟

سوف نتعرف علي : Search for: هل صيام يوم عاشوراء يكفر كبائر الذنوب؟ , ذنوب لا يكفرها الصيام , يهما افضل صيام عرفة ام عاشوراء , الأفضلية لمن: يوم عرفة أم يوم عاشوراء؟ , الدليل على أفضلية صيام عرفة على عاشوراء , الفرق بين عاشوراء وعرفة , فضل صيام يوم عرفة ويوم عاشوراء , الفرق بين صيام عاشوراء وعرفة





 

Search for: هل صيام يوم عاشوراء يكفر كبائر الذنوب؟
Search for: هل صيام يوم عاشوراء يكفر كبائر الذنوب؟

Search for: هل صيام يوم عاشوراء يكفر كبائر الذنوب؟





يام يوم عاشوراء يكفر الذنوب بشرط اجتناب الكبائر، كما في الفرائض، مستشهدًا بما ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: «الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ، وَالْجُمُعَةُ إِلَى الْجُمُعَةِ، وَرَمَضَانُ إِلَى رَمَضَانَ، مُكَفِّرَاتٌ لِمَا بَيْنَهُنَّ مَا اجْتُنِبَتِ الْكَبَائِرُ»، وهذا يعني أن الفريضة تُكفر صغائر الذنوب

Search for: هل صيام يوم عاشوراء يكفر كبائر الذنوب؟ ,



Search for: هل صيام يوم عاشوراء يكفر كبائر الذنوب؟ ,



لمزيد من المعلومات المفيدة والمتعلقة ب Search for: هل صيام يوم عاشوراء يكفر كبائر الذنوب؟ اقرأ مقالتنا حتي النهاية .





 

Search for: هل صيام يوم عاشوراء يكفر كبائر الذنوب؟ 1
Search for: هل صيام يوم عاشوراء يكفر كبائر الذنوب؟ 1



ذنوب لا يكفرها الصيام



وبالنسبة للذنوب التي يكفرها صيام يوم عاشوراء ، فليس كل الذنوب التي ارتكبها العبد خلال العام الماضي يكفرها صيام عاشوراء ، وإنما يكفر صيام يوم عاشوراء صغائر ذنوب السنة الماضية فقط لا الكبائر، وذلك لأن كبائر الذنوب تحتاج إلى توبة من نوع خاص.

صيام يوم عاشوراء يكفر ذنوب سنة قبله بشرط اجتناب الكبائر، كما في الفرائض، فقد ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: «الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ، وَالْجُمُعَةُ إِلَى الْجُمُعَةِ، وَرَمَضَانُ إِلَى رَمَضَانَ، مُكَفِّرَاتٌ لِمَا بَيْنَهُنَّ مَا اجْتُنِبَتِ الْكَبَائِرُ»، وهذا يعني أن الفريضة تُكفر صغائر الذنوب التي بينها، وليس الكبائر، حيث إنها تحتاج توبة أخرى من نوع خاص أكبر، و صيام عاشوراء مثلها، تُكفر صغائر الذنوب دون الكبائر كالشرك بالله والزنا لا يُكفر بـ صيام يوم عاشوراء .







 موضوعات متعلقة ب Search for: هل صيام يوم عاشوراء يكفر كبائر الذنوب؟   💗 💗



يهما افضل صيام عرفة ام عاشوراء



فصيام يوم عرفة أفضل من صيام يوم عاشوراء، لأن صيام يوم عرفة يكفر سنتين: السنة التي قبله والسنة التي بعده .

وصيام يوم عاشوراء يكفر سنة واحدة، يدل على ذلك الحديث الذي رواه مسلم عن أبي قتادة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “…صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده، وصيام يوم عاشوراء أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله” قال ابن حجر في الفتح: (وظاهر أن صيام عرفة أفضل من صيام عاشوراء، وقد قيل في الحكمة في ذلك إن يوم عاشوراء منسوب إلى موسى عليه السلام، ويوم عرفة منسوب إلى النبي صلى الله عليه وسلم فلذلك كان أفضل.)انتهى. والله أعلم.







الأفضلية لمن: يوم عرفة أم يوم عاشوراء؟



إن ظاهر الحديث الواردة في فضل عرفة وفضل عاشوراء، تبين صراحة أفضلية صيام عرفة على صيام عاشوراء، فصيام عرفة يكفر سنتين (الماضية والباقية) وعاشوراء يكفر سنة واحدة (الماضية). غير أنه ينبغي على المسلم أن يجتهد في صوم عرفة وعاشوراء، فهذه الأيام المباركات هي مواسم خير ينبغي أن لا تفوت بدون اغتنام وتحصيل أجر وثواب.

قال ابن حجر في فتح الباري: “إن يوم عاشوراء يكفر سنة وإن صيام يوم عرفة يكفر سنتين. رواه مسلم من حديث أبي قتادة مرفوعاً، وظاهره أن صيام يوم عرفة أفضل من صيام يوم عاشوراء، وقد قيل في الحكمة في ذلك: إن يوم عاشوراء منسوب إلى موسى عليه السلام ويوم عرفة منسوب إلى النبي صلى الله عليه وسلم فلذلك كان أفضل”.



قال ابن القيم في بدائع الفوائد: “فإن قيل لم كان عاشوراء يكفر سنة ويوم عرفة يكفر سنتين؟ قيل فيه وجهان: أحدهما: أن يوم عرفة في شهر حرام وقبله شهر حرام وبعده شهر حرام بخلاف عاشوراء. الثاني: أن صوم يوم عرفة من خصائص شرعنا بخلاف عاشوراء فضوعف ببركات المصطفى صلى الله عليه وسلم”.



الدليل على أفضلية صيام عرفة على عاشوراء



عن أبي قتادة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «…صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده، وصيام يوم عاشوراء أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله»









الفرق بين عاشوراء وعرفة



وللحديث عن الفرق بين عاشوراء وعرفة ، نذكر ما ورد عن أبي قتادة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ، أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ، وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ، وَصِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ، أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ» أخرجه مسلم في “صحيحه”.

وعاشوراء: هو اليوم العاشر من شهر الله الحرام المحرم، وصيامه سنة فعلية وقولية عن النبي صلى الله عليه وآله سلم، ويترتب على فعل هذه السُّنَّة تكفير ذنوب سنة قبله كما مر من الأحاديث.



وعن السيدة عائشة رضي الله عنها: “أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يصوم عاشوراء” أخرجه مسلم في “صحيحه”.



فضل صيام يوم عرفة ويوم عاشوراء



فإن صوم يوم عرفة ويوم عاشوراء قد بين النبي صلى الله عليه وسلم أجرهما وما يكفران من السنين في حديث مسلم: صوم عرفة يكفر سنتين: ماضية ومستقبلة، وصوم يوم عاشوراء يكفر سنة ماضية.

وأما صوم يوم تاسوعاء فسببه ما في صحيح مسلم من حديث ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال: صام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء وأمر بصيامه، قالوا يا رسول الله: إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى فقال: إذا كان العام المقبل ـ إن شاء الله ـ صمنا اليوم التاسع.



ولم يبين النبي صلى الله عليه وسلم فضلا خاصا بصوم تاسوعاء، إلا أنه يدخل في عموم صوم شهر المحرم الذي ورد فضل صومه في صحيح مسلم: من حديث أبي هريرة أنه صلى الله عليه وسلم سئل أي الصيام ـ بعد رمضان ـ أفضل؟ قال شهر الله المحرم. إضافة إلى ما في صومه من تحقيق ما أراده النبي صلى الله عليه وسلم من مخالفة اليهود والنصارى في صوم يوم آخر مع صوم اليوم العاشر.



الفرق بين صيام عاشوراء وعرفة



كان السّبب الرّئيسي وراء تشريع صيام يوم عاشوراء هو أنّ الله سبحانه وتعالى قد نجّى فيه سيّدنا موسى عليه السّلام وقومه بني إسرائيل من بطش فرعون وملئه، فقد روى البخاري ومسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: «قدم النّبي – صلّى الله عليه وسلّم – المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء، فقال: ما هذا؟ قالوا: هذا يوم صالح، هذا يوم نجّى الله بني إسرائيل من عدوّهم، فصامه موسى – عند مسلم شكرًا – فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: فأنا أحقّ بموسى منكم، فصامه وأمر بصيامه».

وعن عائشة رضي الله عنها قالت: «كان يوم عاشوراء يومًا تصومه قريش في الجاهلية، وكان رسول الله – صلّى الله عليه وسلّم – يصومه، فلمّا قدم المدينة صامه، وأمر النّاس بصيامه، فلمّا فرض رمضان قال: من شاء صامه ومن شاء تركه» رواه البخاري ومسلم، وعن معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله – صلّى الله عليه وسلّم – يقول: «إنّ هذا يوم عاشوراء، ولم يكتب عليكم صيامه، وأنا صائم فمن شاء صام، ومن شاء فليفطر» رواه البخاري ومسلم .








اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top