هل أجر قراءة القرآن مثل سماعه

سوف نتعرف علي : هل أجر قراءة القرآن مثل سماعه , , أجر قراءة القرآن من الجوال إسلام ويب , ايهما افضل قراءة القران من المصحف ام من الجوال , أيهما أفضل قراءة القرآن أم سماعه , هل يقل الأجر إذا قرأ القرآن من الجوال أو من حفظه؟ , هل يجوز قراءة القرآن من الجوال بدون وضوء , هل قراءة القرآن بدون وضوء لها أجر





 

هل أجر قراءة القرآن مثل سماعه
هل أجر قراءة القرآن مثل سماعه

هل أجر قراءة القرآن مثل سماعه





فقراءة القرآن أجرها عظيم عند الله تعالى ففي سنن الترمذي ومستدرك الحاكم عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول: ألم حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف” وكذلك الاستماع إلى من يقرأه مباشرة أو بواسطة شريط. قال الله تعالى: (وإذا قريء القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون) [الأعراف:204]

هل أجر قراءة القرآن مثل سماعه , وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم طلب من عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن يقرأ عليه القرآن ليسمعه منه كما في الصحيحين، وثبت عنه أيضاً أنه مر على أبي موسى الاشعري ليلة وهو يقرأ القرآن فوقف يستمع إليه. والحديث في الصحيحين أيضا،ً وقال النووي في شرح مسلم : وفي حديث ابن مسعود هذا فوائد منها استحباب استماع القراءة والإصغاء إليها، والبكاء عند تدبرها، واستحباب طلب القراءة من غيره ليستمع له، وهو أبلغ في التفهم والتدبر من قراءته بنفسه. انتهى محل الغرض منه.



هل أجر قراءة القرآن مثل سماعه , وقد اختلف أهل العلم: هل قراءة القرآن أفضل أم الاستماع إلى من يقرأ؟ فذهب طائفة إلى الأول نظراً لكثرة النصوص الصريحة المرغبة في قراءة القرآن. وذهب طائفة أخرى إلى أن الاستماع أفضل نظرا إلى أنه أبلغ في التدبر والتعقل وذلك هو المقصود الأعظم من القرآن، وكَأنَّ الإمام النووي يميل إلى هذا في كلامه السابق



لمزيد من المعلومات المفيدة والمتعلقة ب هل أجر قراءة القرآن مثل سماعه اقرأ مقالتنا حتي النهاية .





 

هل أجر قراءة القرآن مثل سماعه 1
هل أجر قراءة القرآن مثل سماعه 1















 موضوعات متعلقة ب هل أجر قراءة القرآن مثل سماعه   💗 💗



أجر قراءة القرآن من الجوال إسلام ويب



إن هناك من يظنون ان قراءة القرآن من الهاتف أقل ثوابًا من المصحف، ولكن هذا اعتقاد خاطئ، فالقراءة من الهاتف مثل القراءة من المصحف تمامًا و لها نفس الثواب، وذلك لقوله تعالى {وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا}.

قرأت كثيرا عن فوائد سورة البقرة وكيف غيرت أناسا واظبوا على قراءتها أو سماعها فتحقق كل مستحيل كانوا يريدونه، فهل فضل سورة البقرة يختلف من القراءة إلى الاستماع أم يستوي الفضل والأجر؟ لأنني في عملي مضغوط جدا ولا أستطيع قراءتها كاملة فأفضل سماعها عن طريق اليوتيوب وأنا أؤدي عملي.







ايهما افضل قراءة القران من المصحف ام من الجوال



بالتأكيد القراءة من المصحف أفضل، وأعظم أجرًا، والنظر في المصحف عبادة

وأوضح “وسام” أنه لا حرج من قراءة القرآن الكريم من الهاتف المحمول وهو نفس ثواب القراءة من المصحف الورقي ولا اختلاف بينهما، وفيما يخص هجر المصحف المقصود به هو ترك كلام الله عز وجل وعدم قراءته فقال مجازًا هجر المصحف، فأينما يرى الإنسان راحته فليفعل الأهم ان يؤدي المطلوب منه وهو الحفاظ على قراءة كلام الله عز وجل .







أيهما أفضل قراءة القرآن أم سماعه



فتلاوة القرآن عبادة عظيمة الثواب، قال النبي صلى الله عليه وسلم: من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول ألم حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف. رواه الترمذي وغيره. كما أن الاستماع إلى كتاب الله تعالى وتدبر معانيه فيه خير كبير، قال سبحانه وتعالى: وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (لأعراف:204).

وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب سماعه من غيره، كما جاء فى الحديث المتفق عليه عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ” اقرأ علي. قلت: أقرأ عليك، وعليك أنزل!. قال: إني أحب أن أسمعه من غيري، فقرأت سورة النساء حتى بلغت (فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيداً) قال: أمسك، فإذا عيناه تذرفان”.



والاستماع لتلاوة القرآن من شريط فيه ثواب عظيم أيضا.



هل يقل الأجر إذا قرأ القرآن من الجوال أو من حفظه؟



الأفضل في حال القراءة أن يفعل الإنسان ما يزداد به خشوعه ، فإن كان يزيد خشوعه بالقراءة من حفظه ، فهو أفضل ، وإن كان يزيد خشوعه بالقراءة من المصحف أو من الجوال فهو أفضل .

” قراءة القرآن من المصحف أفضل من القراءة من حفظه ، هكذا قال أصحابنا ، وهو مشهور عن السلف رضي الله عنهم ، وهذا ليس على إطلاقه ، بل إن كان القارئ من حفظه يحصل له من التدبر والتفكر وجمع القلب والبصر أكثر مما يحصل من المصحف فالقراءة من الحفظ أفضل ، وإن استويا فمن المصحف أفضل ، وهذا مراد السلف ” انتهى .



وسئل الشيخ ابن باز رحمه الله : هل هناك فرق في الأجر بين قراءة القرآن من المصحف أو عن ظهر قلب؟ وإذا قرأت القرآن في المصحف فهل تكفي القراءة بالعينين أم لابد من تحريك الشفتين؟ وهل يكفي تحريك الشفتين أم لا بد من إخراج الصوت؟ فأجاب : “لا أعلم دليلا يفرق بين القراءة في المصحف أو القراءة عن ظهر قلب، وإنما المشروع التدبر وإحضار القلب، سواء قرأ من المصحف أو عن ظهر قلب، وإنما تكون قراءة إذا سمعها. ولا يكفي نظر العينين ولا استحضار القراءة من غير تلفظ. والسنة للقارئ أن يتلفظ ويتدبر، كما قال الله عز وجل: ( كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ )



هل يجوز قراءة القرآن من الجوال بدون وضوء



هل يجوز قراءة القرآن بدون وضوء من الجوال ، فقد جاء فيه أن إمساك الهاتف المحمول لقراءة القرآن منه على غير وضوء جائز، لأنه ليس مصحفًا كما قال العلماء، وأن المصحف الحقيقي هو الذي لا يجوز مسه إلا المطهرون، لذلك يجوز تلاوة القرآن دون وضوء بشرط ألا يمس المصحف، حيث لا يجوز تلاوة القرآن من المصحف دون وضوء.

هل يجوز قراءة القرآن بدون وضوء من الجوال، لا يشترط الوضوء عند تلاوة القرآن، إذا كان يقرأه من شاشة إلكترونية أو من على الهاتف، أو الكمبيوتر وما نحوها، فقراءة القرآن بغير وضوء جائزة شرعًا، حيث يجوز أن يردد الشخص آيات من القرآن من حفظه أثناء سيره في الشارع على غير وضوء، وكذلك إذا كان يقرأ من الهاتف المحمول، حيث إن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- كان يقرأ القرآن على كل حال إلا إذا كان جنبا فلا يمس المصحف حتى يطهر.







هل قراءة القرآن بدون وضوء لها أجر



قراءة القرآن بدون وضوء .. قالت دار الإفتاء المصرية إنه لا يجوز شرعًا مس المصحف إلا لمن كان طاهرًا من الحدثين جميعًا؛ وهو قول مالك والشافعي والحنابلة، واحتجوا بكتاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعمرو بن حزم: «أَنْ لَا يَمَسَّ الْقُرْآنَ إِلَّا طَاهِرٌ» أخرجه الإمام مالك في “الموطأ”.

وأضافت دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية أن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «لا يَمَسُّ الْقُرْآنَ إِلا طَاهِرٌ» أخرجه الطبراني في “الكبير”، وقال أبو حنيفة: يجوز حمله بعلاقته بدون وضوء، ومنع ذلك مالك والشافعي. وأوضحت أنه بالنسبة لـ قراءة القرآن بدون وضوء من المصحف لا تجوز ويجب على القارئ أن يكون على طهارة تامة من الحدثين الأصغر والأكبر؛ لحديث علي رضي الله عنه: رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ، ثُمَّ قَرَأَ شَيْئًا مِنَ الْقُرْآنِ، ثُمَّ قَالَ: «هَكَذَا لِمَنْ لَيْسَ بجُنُبٍ، فَأَمَّا الْجُنُبُ فَلَا، وَلا آيَةً» أخرجه أبو يعلي في “مسنده”. أما إذا كان القارئ حافظًا للقرآن أو لجزء منه ويتلوه بغير مس للمصحف فلا مانع من ذلك شرعًا.



وأكدت أنه إذا لم يستطع الشخص أن يحافظ على وضوئه بسبب بعض الأمراض، وكان غير حافظ للقرآن؛ فإنه يجوز له -تحت حكم الاضطرار- أن يقرأ من المصحف، ولكن بعد أن يتوضأ لمس المصحف، ولا يضره نقض الوضوء بعد ذلك.




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top