تمارين لعلاج صعوبة البلع

سوف نتعرف علي : تمارين لعلاج صعوبة البلع , علاج صعوبة البلع والتهاب الحلق , صعوبة البلع النفسية , تجربتي مع صعوبة البلع , علاج صعوبة البلع , أسباب عسر البلع , مضاعفات صعوبة البلع , أعراض عسر البلع





 

تمارين لعلاج صعوبة البلع
تمارين لعلاج صعوبة البلع

تمارين لعلاج صعوبة البلع





إن تناول الطعام واستهلاكه عمليتان طبيعيتان جداً، إذ لا يحتاج البلع في العادة إلى مجهود، وبالتالي فإن معظمنا لا يفكر فيه، ويشير وجود مشكلة في بلع الطعام إلى حالة عسر البلع، ويحدث هذا عندما لا تعمل استجابة العصب أو العضلات وفقاً للإجراء المطلوب، ومن ثم يمكن أن تسبب هذه المشكلة الألم أثناء بلع الطعام واللعاب. في ما يلي، بعض التمارين التي يمكنك ممارستها في المنزل، لتسهيل عملية البلع: تمرين شاكر هذا التمرين بسيط للغاية، ويهدف إلى تقوية العضلات، وتحسين قدرة الشخص على البلع، ويركز على عضلات وأنسجة الرقبة، التي تسمح بتخفيف آلام عسر البلع والتمتع بصحة أفضل.

تمارين لعلاج صعوبة البلع , http://webcache.googleusercontent.com/search?q=cache:Qfx7p45LMO4J:https://thenationpress.net/news-148567.html&hl=en&gl=eg&strip=1&vwsrc=0#:~:text=%D9%84%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D9%85%20%D8%A8%D9%87%D8%B0%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%86,%D9%81%D9%8A%20%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%B9.



تمارين لعلاج صعوبة البلع , للقيام بهذا التمرين اجلس في وضع مستقيم ومريح، وفكر في بعض الأطعمة التي ترغب في تناولها، والآن كما تخيلت أنه يدخل في فمك، حاول الضغط على عضلاتك وأنت تحاول ابتلاع هذا الشيء، وحافظ على تركيزه حتى لا يتلاشى الانكماش، استمر في ذلك لمدة 5-10 ثوانٍ، وافعل ذلك حوالي 10 مرات في اليوم لتقوية عضلاتك. ابتلاع فوق المزمار يهدف هذا التمرين إلى التحكم بشكل أفضل في عملية البلع، وابتلاع فوق المزمار هو تمرين يعتمد على الطعام، لكن يمكن القيام به دون طعام في العملية الأولية، حتى تعتاد هذه العملية دون طعام أفضل، لأنه في بعض الأحيان قد يعلق الطعام في حلقك، ولا تريد ذلك، خاصةً مع حالة مثل عسر البلع. وللقيام بهذا التمرين؛ أولاً، خذ نفساً عميقاً واسترخِ، خذ نفساً آخر واحبس أنفاسك، وأثناء حبس أنفاسك قوم بابتلاع لعابك، وبعد القيام بذلك، اسعل لإزالة بقايا الطعام أو اللعاب المتبقي في الحلق واتركه ينزل إلى المريء.



لمزيد من المعلومات المفيدة والمتعلقة ب تمارين لعلاج صعوبة البلع اقرأ مقالتنا حتي النهاية .





 

تمارين لعلاج صعوبة البلع 1
تمارين لعلاج صعوبة البلع 1



علاج صعوبة البلع والتهاب الحلق



يعتمد علاج ألم الحلق عند البلع على سبب الشعور بالألم، وفي ما يأتي سنذكر بعضًا من طرق علاج ألم الحلق عند البلع: 1. مسكنات الألم قد تساهم مسكنات الألم في علاج ألم الحلق عند البلع وتخفيض درجة الحرارة، ومن المسكنات التي يمكن استخدامها نذكر الباراسيتامول (Paracetamol). والجدير بالذكر أنه في حال إصابة الأطفال أو المراهقين بألم الحلق عند البلع يجب الحرص على عدم إعطائهم الأسبرين (Aspirin) لتجنب إصابتهم بمتلازمة راي (Reye’s syndrome).

2. المنتجات التي تسبب تخدير الحلق يمكن علاج ألم الحلق عند البلع عن طريق استخدام بعض المنتجات الطبية التي تساعد على تخدير الحلق، مثل: غسول الفم الخاص أو بخاخ الحلق اللذان يسببان تخدير الحلق. كما من الممكن استخدام أقراص المص الخاصة التي تحتوي على الدردار الأحمر أو جذور عرق السوس أو الخطمية. 3. مضادات الالتهاب غير الستيرويدية يتم استخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية مثل آيبوبروفين (Ibuprofen) لعلاج ألم الحلق عند البلع من خلال التقليل من التورم والالتهاب في الفم والحلق.



4. مضادات الحموضة قد تُستخدَم أدوية مضادات الحموضة لعلاج ألم الحلق عند البلع الناتج عن تورم الحلق الذي يحدث بسبب حموضة المعدة أو داء الارتداد المعدي المريئي. ومن الأدوية التي يمكن استخدامها في العلاج نذكر أوميبرازول (Omeprazole). 5. المضادات الحيوية يتم استخدام المضادات الحيوية لعلاج ألم الحلق عند البلع الناتج عن الإصابة بالبكتيريا العقدية (Streptococcus) فقط، إذ تعمل المضادات الحيوية على التقليل من ألم الحلق وتقليل فترة الإصابة والتقليل من خطر العدوى للآخرين.



 موضوعات متعلقة ب تمارين لعلاج صعوبة البلع   💗 💗



صعوبة البلع النفسية



صعوبة البلع هو عَرض من المُمكن أن يُصيب الإنسان إمّا بسبب مُشكلة عضوية أو مُشكلة نفسيّة، وهو لا يُعتبر مرضاً لكن هناك أمراض قد تُؤدّي إلى ذلك، ومن أسباب صعوبة البلع تناول الطعام بسرعة أو عدم مضغ الطعام بشكل جيّد , تُسبب عملية صعوبة بلع الطعام إحساساً بالألم في منطقة الحلق، أو في منطقة الصدر ويكون الألم أكبر عند صعوبة بلع اللعاب، فعملية بلع اللعاب تحدُث طوال الوقت وهي عملية يتعاون فيها كلّ من الجهاز العصبي مع العديد من العضلات في الفم والبلعوم وكذلك المريء، بحيث يحصُل انقباض وانبساط لهذه العضلات لينتقل الطعام أو الشراب من الفم إلى المعدة مروراً بالمريء إن عدم علاج هذه المُشكلة قد يُؤدي إلى الإضرار بالجهاز التنفسي كما قد يُسبّب سوء التغذية والجفاف بسبب نقص السوائل في الجسم وقد يحدُث ضرراً للرئتين وغيرها من المشاكل، لذا يجب البحث عن سبب المُشكلة وعدم الاستهانة بها.[١]

عند تعرُّض الإنسان للقلق والحُزن، فإنّه حتماً سيشعُر بعدم الارتياح في مُعظم أموره، وقد يصل لدرجة الشعور بعدم القُدرة على البلع، ويشعُر الشخص الحزين بغصّة في صدره تُؤثر على عملية البلع، وأكثر من يعانون من هذه الحالة هم الأشخاص الكتومين الذين لا يُعبرون عما بداخلهم من مشاكل، وبسبب الكتمان فقد تحدُث لديهم حالة يشعرون معها وكأن هناك كتلة داخل البلعوم أو المريء تُصعِّب عليهم عملية البلع و إنّ صعوبة البلع المرتبطة بالحالة النفسيّة ليست بالحالة الشائعة ولكنها موجودة، وتنتج هذه الحالة عند حدوث انقباض عضلي في منطقة البلعوم بسبب شدّة القلق النفسي والتوتر، ولعلاج هذه المُشكلة يجب تجنب مسببات عدم القُدرة على البلع والمقصود الأسباب العضويّة ومن ثمّ الخروج من الحالة النفسيّة السيئة لتزول أعراض صعوبة البلع.[٢]



أمّا أسباب صعوبة البلع غير المرتبطة بالحالة النفسيّة فهي:[٣] وجود خلل أو اضطراب عصبي في منطقة الفم أو البلعوم. ارتجاع المريء حيث تحدُث تقلّصات في المريء تُؤدي إلى رجوع الطعام للأعلى بدلاً من وصوله للمعدة. وجود ورم في المريء. تضيق في أنسجة المريء. التقلصات الحادة في المريء والتي تُؤثر على عملية البلع وتجعلها صعبة أو معدومة. التقدم في العمر إذ يعاني الكثير من كبار السن من صعوبة البلع لأنّ عضلات المريء أصبحت رخوة بحيث يبقى الطعام عالقاً في المريء إن صعوبة البلع الناجمة عن وجود مشاكل في المريء، قد تحتاج إلى إجراء طبي لتوسيع المناطق الضيقة في المريء، أما إن كانت ناتجة عن وجود ورم فيتم استئصاله، أمّا إن كانت صعوبة البلع مرتبطة بارتجاع المريء فقد ينصح الطبيب مريضه بتناول الأدوية المضادة للحموضة.



تجربتي مع صعوبة البلع



صعوبة البلع هي عدم القدرة على ابتلاع الأطعمة أو السوائل بسهولة، والأشخاص الذين يجدون صعوبة في البلع قد يختنقون بالطعام أو السوائل عند محاولة البلع، كما يعد عسر البلع هو اسم طبي آخر لصعوبة البلع، ولا يشير هذا العرض دائمًا إلى حالة طبية، في الواقع، قد تكون هذه الحالة مؤقتة وتختفي من تلقاء نفسها.

التجربة الأولى تقول صاحبة التجربة الأولى نقلا عن موقع اسلام ويب “متزوجة وعمري 26 سنة، أعاني من مشكلة صعوبة البلع، ولا أعرف كيف أصف حالتي، فمنذ عام حدثت لي غصة في حلقي، وكان المخاط قد علق بحلقي، وأصبحت في حالة وكأني سأتقيأ بسبب تعلقه بحلقي، وبالتدريج أصبحت لا آكل جيدا. أجريت كشفا ولكن لم يظهر معي شيء، ولكني أصبحت عند تناولي للطعام أمضغه كثيرا حتى يتحول إلى سائل كي أبلعه، لأنني عندما لا أمضغه كثيرا أشعر بصعوبة في نزوله، وأحيانا عندما أنشغل عن التفكير بالبلع آكل بسهولة. التجربة الثانية أعاني من صعوبة بلع شديدة للطعام حتى الطري والسبب تقلص البلعوم والمريء بسبب الحاله النفسيه، وقد جربت العديد من المهدئات لم استفد منها، علما أني استفدت لفترة على دوكماتيل وتربتزول وبعد تركه ومعاودتي اليه لم ينفعني هذا العلاج ..



التجربة الثالثة أعاني من صعوبة في البلع، خصوصًا عند بلع الريق، وهذه المعاناة منذ حوالي أربعة أشهر، ذهبت إلى العيادات، ومعظمهم يقولون لي: “إن هناك التهابًا في الحلق”، ومنهم من أعطاني مضادًا حيويًا، ومنهم من أعطاني علاجًا للقولون، ولم ياتِ بنتيجة. ذهبت إلى دكتور آخر، وقام بعمل منظار من الأنف، وقال لي: هناك جفاف في الحلق، وأعطاني مرهمًا، أستعمله من الأنف، ولم يأتِ بنتيجة، سوى أنه يخفف عني قليلًا، علمًا أنني قمت بعمل صورة للدم، وكانت جيدة، إلا أن الالتهابات مرتفعة إلى حد ما، ولكنها في المعدل الطبيعي، وقمت بعمل أشعة مقطعية على الكبد والرئة والقلب، وكانت النتيجة جيدة. الآن صعوبة البلع تلازمني، ولكن بدرجات، حيث تأتي من جهة اليمين من أعلى البلعوم حتى منتصف الصدر، ويأتيني ألمٌ أحيانًا في منتصف الظهر من ناحية اليمين، وأحس به أحيانًا عند بلع الريق، وهذه الآلام جعلتني أُصاب بالتوتر. التجربة الرابعة أعاني منذ سنتين من خوف ورهاب عند البلع، وقد بدأت الحالة عند خوفي من بلع أي شيء جامد، ثم تطورت الحالة إلى خوف من شرب الماء والسوائل، فذهبت للطبيب فأخبرني بعد الكشف على حلقي أني سليمة، ثم ذهبت لطبيب آخر فأجرى لي تحاليل وأخبرني أني أصبت بجرثومة المعدة، وأخذت العلاج اللازم لكن دون فائدة فخوفي ما زال مستمراً. ودائماً أصاب بإحراج في الاجتماعات والمناسبات، وقد حصلت لي غصة بالماء في أكثر من مرة، ولم أستطع التنفس مما سبب لي مشاكل كثيرة، وقد ذهبت لطبيب نفسي فأعطاني دواء البروزاك والزنتاك، واستمريت عليه ثلاثة أشهر وتحسنت حالتي قليلاً، ولكن الخوف ما زال مستمراً، وانقطعت عن العلاج وازدادت حالتي سوءاً ويئست من الحياة ومن مشكلتي.



علاج صعوبة البلع



من خلال تجربتي مع صعوبة البلع، بحثت كثيرًا عن العلاج المناسب لتلك الأعراض التي أشعر بها، ووجدت أن هناك نوعين من عسر البلع، وكل نوع يتمتع بأسلوب علاجي مختلف عن الآخر، ويمكن أن أوضح ذلك عبر ما يلي: 1- عسر البلع المريئي يعد هذا النوع من المشكلات التي تواجه مجموعة كبيرة من الأشخاص في مجرى المريء، وتتمثل طرق علاجه فيما يلي: النظام الغذائي: يلعب أسلوب التغذية دورًا كبيرًا في نجاح أي علاج، ولا بد في تلك الحالة من وجود رعاية خاصة بالأطعمة التي يتم تناولها، واتباع نظام يقلل من ظهور تلك الأعراض التي ترافق عملية البلع. توسيع المريء: إذا كنت تعاني من ضيق في مجرى المريء، يتم اتباع طرق صحية وآمنة من أجل تمديد المريء بعض الشيء لتسهيل مرور الطعام الممضوغ وعدم الشعور بالألم، ويتم ذلك عن طريق إدخال أنبوب صغير ومرن داخل المريء. الأدوية: هناك عدة أنواع من الأدوية تساعد على التخفيف من صعوبة البلع التي ترافق الارتجاع المعدي المريئي، وهي ما يتم الحصول عليها من خلال زيارة الطبيب ووصفه لما يلائم حالة المريض؛ من أجل تخفيف الحموضة. الجراحة: في بعض الحالات يتم اللجوء إلى العمليات الجراحية، وذلك عند وجود ورم في بطانة المريء، أو وجود صعوبة في توسيع مجرى المريء.

2- عسر البلع الفموي البلعومي هذا النوع أيضًا ظهر لي أثناء بحثي عن علاج لعسر البلع، وأقدم لكم من خلال تجربتي مع صعوبة البلع طرق العلاج الخاصة بعسر البلع الفموي البلعومي، والتي تتمثل فيما يلي:



ممارسة التمارين: تساعد بعض التمارين الخاصة بعضلات الحلق على توسيع البلعوم، وتسهيل عملية البلع بصورة صحية، حيث إنه يعمل على تعزيز الأعصاب وتنشيطها لعدم عودة الحمض من المعدة إلى المريء. تعلم أساليب أخرى للبلع: يوجد العديد من الطرق المتنوعة في وضع الطعام داخل الفم، وتساهم بصورة كبيرة وضعية الرأس أثناء عملية المضغ في عملية البلع. في حالة وجود صعوبة شديدة في إتمام عملية البلع دون الشعور بأي ألم، ينصح الطبيب المعالج باستعمال أنبوب التغذية في نقل الغذاء إلى جسم المريض، حيث لا يحتاج إلى البلع وتنتقل العناصر المهمة على أعضاء الجسم.



أسباب عسر البلع



من خلال تجربتي مع صعوبة البلع، بحثت عن أسباب شعوري بهذا الألم والخوف من الشرب الذي يشعرني بالاختناق وضيق التنفس الشديد، ووجدت أن هذا لا يعد إشارة إلى المعاناة من مشكلة صحية، وهي حالة مؤقتة بعض الشيء، وتزول عند استقرار الحالة النفسية، كما أنه يوجد عدد 50 زوج من الأعصاب والعضلات التي يتم استعمالها في إتمام عملية البلع بكل سهولة.

يمكن أن أوضح أبرز العوامل التي وجدتها أثناء بحثي عن علاج لمشكلة عسر البلع التي كنت أعاني منها، والتي منها أسباب مؤقتة وتزول من تلقاء نفسها أو من خلال تناول بعض الأدوية، حيث إنها تتمثل فيما يلي: الحموضة المعوية: تعد عبارة عن شعور بالحرق في منطقة الصدر، وتُعطي طعم مر للحلق والفم أيضًا. تضخم الغدة الدرقية: تتواجد هذه الغدة في الرقبة، وعند المعاناة من أي خلل في وظائفها تُصاب بالتضخم أي يزداد حجمها عن الطبيعي. التهاب لسان المزمار: هو عبارة عن حدوث التهاب في نسيج لسان المزمار، وتعتبر من الحالات القاتلة. الارتجاع الحمضي، والارتجاع المعدي المريئي: يحدث نتيجة حدوث تدفق الأحماض من المعدة إلى المريء، ويترتب على هذا الشعور بألم في المعدة بجانب حرقة أيضًا. لدغة الثعبان: في حالة التعرض إلى عضة الأفعى لا بد من التعامل الجيد مع هذا الوضع، حتى إذا كانت غير سامة؛ لأنه يترتب عليه رد فعل تحسسي.



سرطان المريء: هو عبارة عن تكوين خلايا سرطانية خبيثة في بطانة مجرى المريء، وهذا يؤدي إلى عسر البلع. التهاب المريء الهربسي: يتم مواجهة هذا النوع من الالتهابات نتيجة التعرض إلى فيروس الهربس البسيط الذي يكون من ضمن النوع 1 (HSV-1)، مما ينتج عنه إحساس حرقان الصدر وصعوبة في عملية بلع الطعام والمشروبات أيضًا. سرطان المعدة: يتكون هذا النوع من السرطان على هيئة تجميع الكثير من الخلايا السرطانية الخبيثة في بطانة جدار المعدة، ويعد من السرطانات صعبة الكشف عن وجدها، ويتم تشخيصها بصورة خاطئة. التهاب المريء: هو عبارة عن حرقة في مجرى المريء، وذلك نتيجة رجوع الحمض من المعدة إليه، أو بسبب بعض الأدوية التي يتناولها الفرد.



مضاعفات صعوبة البلع



التغذية السليمة من أهم الأسس التي تقوم عليها حياة الأفراد في المجتمع، وعدم الاهتمام بها يجعل الحياة تسوء، ويذكر البعض متحدثا تجربتي مع صعوبة البلع جعلتني لا أتحمل تناول الأطعمة. وفي الواقع يتعرض الشخص الذي يعاني من تلك المشكلة الي كثير من المضاعفات؛ أبرزها ما يلي:

سوء التغذية يقصد بسوء التغذية عدم التنويع في العناصر المغذية، فقد يلجأ الشخص الذي يعاني من صعوبة البلع إلى تناول نوع واحد فقط من المأكولات أو المشروبات، وفي كثير من الأحيان يبتعد عن كافة الأطعمة.



الجفاف يتعرض المريض للجفاف بسبب قلة دخول المشروبات إلى المعدة، ويترتب على عدم الاهتمام بالأغذية نقصان ملحوظ في الوزن. الاختناق عدم تمكن المريض من إبتلاع المأكولات ومحاولة إدخالها عنوة يترتب عليه الإصابة بالاختناق لأن الطعام لا يتمكن من الدخول أو الخروج إلى الحلق. الالتهاب الرئوي تساهم المأكولات التي تحاول الانزلاق في مجرى الهواء حينما يحاول الفرد ابتلاعها في إصابته بالتهاب رئوي لأنها تسحب البكتيريا معها ناحية الرئتين.



أعراض عسر البلع



تجربتي مع صعوبة البلع ارتبطت بالكثير من الأعراض، وجميعها دامت لفترة كبيرة، وأبرزها ما يلي: الشعور بالألم الشخص الذي يعاني من عسر البلع دائما ما يرافقه ألم حاد في منطقة البلعوم، ولا يتمكن من زحزحة المواد الطرية أو الصلبة إلى داخله. الطعام العالق يشعر الفرد بأن المأكولات عالقة في الحلق أو قرب عظام القفص الصدري. الحموضة الشديدة تصاحب الشخص حموضة شديدة على الصدر، علاوة على ذلك يتراجع الطعام إلى الفم قبل أن يصل إلى المعدة.

القيء والسعال يعتبر كلاً من القيء والسعال الأبرز من بين أعراض صعوبة البلع، فيمكن أن يتقيأ الشخص وهو يأكل، أو يهاجمه السعال الحاد. سيلان اللعاب يصاب المريض بمشكلة اللعاب الجاري، حيث يجد الكثير من اللعاب يخرج من الفم حتى في الأوقات التي لا يتناول فيها الطعام، بالإضافة إلى ذلك يجد بحة قوية في صوته.



نقص الوزن يعاني الشخص الذي لديه مشكلة عسر البلع من نقص حاد في الوزن، لأنه لا يتمكن من تناول المأكولات الصحية.




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top