تجربتي مع ضمور المخ

سوف نتعرف علي تجربتي مع ضمور المخ , كم يعيش مريض ضمور المخ , أعراض ضمور المخ , طرق علاج ضمور المخ , حالات شفيت من ضمور المخ , علاج ضمور الدماغ بزيت الزيتون , علاج ضمور المخ بالطب النبوي , علاج ضمور المخ عند الكبار بالاعشاب





 

تجربتي مع ضمور المخ
تجربتي مع ضمور المخ

تجربتي مع ضمور المخ





تجربتي مع ضمور المخ وما هي أكثر الأسباب المؤدية إليه؟، حيث يعتبر ضمور المخ من أكثر الأمراض خطورة والتي تظهر بأكثر من درجة تؤثر على العديد من الوظائف الحيوية.

تجربتي مع ضمور المخ , ضمور المخ أو ما يعرف بالضمور الدماغي هي حالة يفقد فيها المخ خلاياه أو بعض منها مما يؤدي إلى تغير كتلة الدماغ وانخفاضها عن المستوى الطبيعي له، وهو ما يؤدي إلى فقدان القدرة العصبية والإصابة بالعديد من الأمراض. الجدير بالذكر أن ضمور المخ يظهر لدى الأطفال بنسبة أكبر من البالغين مما يؤدي إلى ظهور أعراض مختلفة مثل تأخر الحركة وعدم القدرة على الكلام وغيرها من الأعراض الأخرى.



تجربتي مع ضمور المخ , تحكي إحدى السيدات تجربتها مع ضمور المخ وتقولي: لي ابن صغير لم يكمل بعد عامه الرابع، ولكنه لا يتمكن من المشي أو حتى الكلام وعند مراجعة الطبيب وإجراء العديد من الأشعة والتحاليل أكد الطبيب أنه مصاب بضمور في المخ. وقد أشار الطبيب أن ابني لن يتمكن من المشي أو الكلام ولن تتحسن حالته، وذلك بسبب عدم وجود علاج لضمور المخ حتى الآن، وذلك على الرغم من أنه طفل ذكي ويفهم ما أقوله له. ولكن بعد أيام قليلة سوف أتوجه أنا وزوجي وابني إلى الولايات المتحدة الأمريكية لتجربة علاج جديد ونأمل من الله الشفاء العاجل له.



لمزيد من المعلومات المفيدة والمتعلقة ب تجربتي مع ضمور المخ اقرأ مقالتنا حتي النهاية .





 

تجربتي مع ضمور المخ 1
تجربتي مع ضمور المخ 1



كم يعيش مريض ضمور المخ



لكل من يسأل عن كم يعيش مريض ضمور المخ فإن الأطباء يرون أن المصاب بضمور المخ في الغالب ما يعيش فترة ما بين 3 إلى 8 سنوات على الأكثر.

لكن لو تمت السيطرة على المشكلة فقد يعيش الشخص العمر الطبيعي.







 موضوعات متعلقة ب تجربتي مع ضمور المخ   💗 💗



أعراض ضمور المخ



قد تختلف الأعراض التي تظهر نتيجة ضمور المخ على حسب المنطقة التي يتم التأثير بها على المخ ومنها: الإصابة بنوبات من الخرف أو فقدان الذاكرة وفقدان القدرة على التنظيم والتخطيط. وجود زيادة في النشاط الكهربائي الغير طبيعي في الدماغ والتي تسبب حركات وتشنجات غير عادية. الإصابة بمجموعة من الاضطرابات التي تؤدي إلى فقدان القدرة على الكلام وعدم القدرة على فهم اللغة. أو الإصابة بالحبسة الانقباضية التي تؤدي إلى الضعف العام.

أو الحبسة التعبيرية التي تعيق عن اختيار الكلمات والتعبيرات المناسبة. التعرض لفقدان الوعي. عدم القدرة في السيطرة على التبول والإصابة بمشكلة التبول اللاإرادي. بعض الأطفال المصابة بهذه المشكلة تصاب بتشوه في الوجه. الدخول في حالة من الصرع والغيبوبة.



قد يتطور الأمر ويصل إلى التخلص العقلي. فقدان الشعور ببعض المناطق في الجسم. لو كان الطفل هو المصاب بضمور المخ، فقد يعاني من تأخر الكلام والنطق وكذلك التأخر في الحركة. المعاناة من صعوبة الإدراك والتمييز. كما قد يصل الأمر إلى التخلف العقلي وعدم القدرة على التمييز على الإطلاق.



طرق علاج ضمور المخ



توجد العديد من الطرق التي يمكن خلالها علاج مرض ضمور المخ والتي تحدد على حسب نوع الضرر الذي يصيب الدماغ وذلك كالتالي: 1- السكتة الدماغية في حالة الإصابة بالسكتة الدماغية يتم تناول أدوية ومميعات لعدم تكون الجلطات وإذابة الجلطات الموجودة لتحسين تدفق الدم في المخ. كما قد يحتاج الأمر إلى التدخل الجراحي في بعض لأوقات وخاصة في حالة الرغبة في التخلص من تلف الأوعية الدموية التالفة.

2- التعرض لإصابة الدماغ بالرضحية يتم معالجة هذه المشكلة من خلال الجراحة ويكون الهدف منها هو منع حدوث تلف في خلايا المخ. 3- الإصابة بمرض الزهري يتم علاج مرض الزهري من خلال المضادات الحيوية التي تساهم في علاج تلف الخلايا العصبية وعلاج أي مضاعفات أخرى تنتج من هذا المرض.



4- التعرض للتصلب العصبي المتعدد يمكن السيطرة على هذه المشكلة من خلال الاعتماد على العقاقير الطبية أو تناول بعض الأدوية التي تساعد في تثبيط الجهاز المناعي الذي يهاجم الخلايا العصبية. 5- طرق علاج تعتمد على الإصابة هذه الطرق يتم اتباعها بالتركيز على شكل الإصابة الموجودة في المخ ويستهدف أكثر من طريقة للعلاج منها العلاج البدني، علاج النطق، تقديم النصح والمشورة.



حالات شفيت من ضمور المخ



هناك الكثير من الأمراض يصعب علاجها ولكن غير مستحيل، الأمر الذي يعطي لك الأمل في شفائك من هذه الأمراض. من ضمن هذه الأمراض مرض ضمور المخ، فقد يتصور للبعض أن لا أمل من الشفاء من هذا المرض، لكن سنثبت لك بالأدلة العلمية إذا كان يمكن الشفاء من هذه الأمراض أم لا.

لا يوجد علاج نهائي للشفاء من مرض ضمور المخ، بالإضافة إلى أنه لا يوجد فترة أو سرعة معينة للشفاء من ضمور المخ. فقد تتفاوت السرعة والوقت من مريض لآخر، على حسب العلاج المنتظم عليه. أظهرت بعض الدراسات التي تم إجراؤها على بعض من المرضى المصابون بضمور المخ. وجد أن العلاج الذي يتم وصفه لمريض ضمور المخ يساعد على عدم انتشار المرض إلى باقي الخلايا المحيطة. بالإضافة إلى أن المرضى المنتظمين على تمارين معينة في المرحلة الأولى من الانتظام المستمر قد أبطأت حركة المرض وانتشاره.



ومع الاستمرار على روتين معين منظم من العلاج مع التمارين يرجع حجم المخ أو الدماغ إلى حجمه الطبيعي. بالإضافة إلى الاستمرار على تناول بعض من المكملات الغذائية المهمة مثل حمض الفوليك، إلى جانب فيتامين ب وبعض من أنواعه. مع الحفاظ على الاستمرار بمشاهدة التلفاز وتصفح مواقع الإنترنت بالمعلومات المفيدة التي تعمل على تغذية المخ، للحفاظ على الخلايا نشطة كما هي وعدم تلفها. مقارنة بالمرضى الذين تناول العلاج فقط فهم وجدوا تحسنا طفيف لكن المرض لا زال موجود.



علاج ضمور الدماغ بزيت الزيتون



زيت الزيتون من الاطعمة المفيدة جدًا للدماغ، ويمكن عمل الكثير من الوصفات للعلاج عن طريق زيت الزيتون. يمكن أن يتم دهن فروة الرأس بالزيت بشكل يومي، كما يمكن وضعه على السمسم المطحون وتناوله كل يوم لتحسين صحة المخ.

يمكن اضافة زيت الزيتون الى زيت البندق، حيث ان الاخير غني بالعناصر المفيدة، وبه كمية كبيرة جدًا من المنغنيز، وبه الكثير من العناصر المعدنية. يستخدم زيت الزيتون كعلاج ضمور الدماغ منذ أن وجدت الكثير من الدراسات تؤكد أن زيت الزيتون فعال في علاج ضمور المخ عند الأطفال والكبار. زيت الزيتون مفيد للمخ لاحتوائه على مواد مضادة للأكسدة، حيث أنه غني بالبوليفينول كما أنه طعام صحي في كل الأحوال حيث انه يعمل على تقليل ضغط الدم.



يوجد في زيت الزيتون نسبة عالية من الدهون الأحادية، هذه الدهون تمثل على الأقل حوالي 70% من زيت الزيتون . زيت الزيتون يساعد في تنشيط خلايا المخ، يمكن وضع زيت الزيتون على كل الأطعمة التي يتناولها المريض أو من يشك في أنه معرض للإصابة بضمور المخ لأنه يعالج الضمور ويحسن من صحة المخ ويحسن من نسبة الأملاح المعدنية التي توجد في الجسم.



علاج ضمور المخ بالطب النبوي



يمكن علاج ضمور المخ بطرق الطب النبوي، حيث ثبت أن استخدام الحجامة يساعد في التخلص من الدم الفاسد ويقوي خلايا المخ . وفي طرق علاج ضمور المخ بالطب النبوي يمكننا أن نصف طريقة تساعد في تحسين ظروف المريض، وهي ان يتم مزج زيت زيتون مع زيت البندق بكميات متساوية.

ثم تقرأ عليهم سورة الفاتحة 7 مرات ويقرأ عليهم أواخر سورة الحشر وهم 4 آيات الأخيرة منها 7 مرات، ثم تقرأ بعض الآيات التي ورد فضلها في الشفاء مثل سبحان الذي يحيي العظام وهي رميم 41 مرة، ثم بسم الله الرحمن الرحيم قل يحييها الذي أنشأها أول مرة.



نقرأ سورة الإخلاص 7 مرات، ثم الصلاة على محمد وال محمد 100 مرة، ويتم دهن رأس ورقبة وأطراف المصاب في الليل ويغسل صباحًا بماء بارد. يتم عمل ذلك بنية الشفاء مع الالتزام بالعلاج الدوائي واستشارة الطبيب في كل خطوة ولو صغيرة يقبل عليها المريض.



علاج ضمور المخ عند الكبار بالاعشاب



علاج ضمور المخ يختلف بين الكبار والصغار، وهذا يتعلق بشكل كبير بأن الأسباب تكون مختلفة، ويمكن علاج الضمور عند الكبار بالاعشاب، وثبت أن العلاج بالاعشاب علاجاً ناجحاً في بعض حالات التي يكون الضمور بسبب بعض الأمراض. تناول التمر يساهم في تخفيف ضمور المخ، حيث يتم نزع نوى التمر وإضافة القليل من الطحينة والسمسم المطحون، كما نضع القليل من زيت الزيتون في وعاء مناسب، نترك الخليط على النار لمدة 20 دقيقة، نتناوله بعد ان يبرد ثلاث مرات يومياً.

كما أن التوت الأسود مفيداً لعلاج الكثير من الامراض منها ضمور المخ وحالات الصرع، حيث انه يحمي الجسم من الأمراض التي تؤدي إلى الوصول لضمور المخ. تناول الخضروات الورقية فعال للحفاظ على صحة الدماغ، حيث أن تناول الكرات والسبانخ يساعد في استقرار الدماغ.



تعد عشبة الجنكو بيلوبا من الأعشاب الشهيرة في علاج ضمور المخ، حيث تحتوى عشبة الجنكة على مضادات الأكسدة، هذه المضادات تزيد من تدفق الدم إلى الدماغ والمخ، كما أن هذه العشبة تفيد في علاج مرض الزهايمر.




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top