تجربتي مع ضعف التبويض

سوف نتعرف علي تجربتي مع ضعف التبويض , أعراض ضعف التبويض , قصص حمل مع ضعف التبويض , أسباب ضعف التبويض مع انتظام الدورة , علاج ضعف التبويض , الفرق بين ضعف التبويض وضعف المخزون , علاج ضعف التبويض بالاعشاب , هل يحدث حمل مع ضعف المبايض





 

تجربتي مع ضعف التبويض
تجربتي مع ضعف التبويض

تجربتي مع ضعف التبويض





إليكم في مقالي هذا تجربتي مع ضعف التبويض، وضعف التبويض يؤدي إلى قلة الخصوبة وتأخر الحمل لدى السيدات، وهو يعني أن البويضة لم تنضج تماماً قبل أن تتحرر من المبيض أو أن المبيض ينتج بويضة منخفضة الجود، نتيجةً لذلك يتم إفراز كمية أقل من هرمون البروجسترون خلال فترة الحيض.

تجربتي مع ضعف التبويض , التجربة الأولى: “كنت أعاني من ضعف التبويض بسبب تكيس المبايض، واستخدمت الكلوميد ولم يأتِ بنتيجة، ثم استخدمت معه إبر تنشيط لمدة شهرين، وبعد حدث حمل، أما بالنسبة للعلاجات الطبيعية فعصير الأناناس والمريمية ممتازين جدًا لتنشيط التبويض. المريمية يتم شربها منقوعة في الماء بدءًا من أول يوم في الدورة الشهرية وإلى اليوم الثاني عشر”.



تجربتي مع ضعف التبويض , التجربة الثانية: “تكيس المبايض وضعف التبويض بشكل عام لا يؤديان إلى منع الحمل تمامًا، بالعلاج البسيط كل شيء سيكون بخير، ضعف التبويض يحتاج فقط إلى وقت وصبر، عن تجربتي الشخصية أنا انتظرت حوالي 4 سنوات حتى حدث الحمل، ولكن ليس شرطًا هذه المدة، بعض النساء ممن أعرف حملن في فترة أقل كثيراً”. التجربة الثالثة: “تزوجت منذ سنتين، وكان الدورة الشهرية تتأخر كثيرًا قبل الزواج وقد تأتي مرة كل شهرين أو أكثر، وبعد الزواج بشهرين حدث حمل ولكن كان ضعيفًا ولا ينمو وفي النهاية حدث إجهاض، ولم يحدث حمل بعد ذلك، وأكد الأطباء أن السبب هو تكيس المبايض وضعف التبويض، ومعظمهم كان يوصي بالمنشطات، ولكنها لم تأتِ بأي فائدة سوى زيادة الوزن الذي أدى بدوره إلى زيادة التكيس”.



لمزيد من المعلومات المفيدة والمتعلقة ب تجربتي مع ضعف التبويض اقرأ مقالتنا حتي النهاية .





 

تجربتي مع ضعف التبويض 1
تجربتي مع ضعف التبويض 1



أعراض ضعف التبويض



في حال كنتِ متزوجة فإن أول العلامات الدالة على ضعف التبويض هي عدم القدرة على الحمل، وضعف القدرة الجنسية وانخفاض الخصوبة لديكِ. عدم انتظام الدورة الشهرية أو غيابه هو من أهم علامات ضعف التبويض حسب mayoclinic. الهبّات الساخنة.

انخفاض الرغبة الجنسية. جفاف المهبل والشعور بآلام عند التبول. انتفاخ البطن مع شعور بألم فيه.



التعرق الشديد أثناء الليل. انخفاض وارتفاع حرارة الجسم باستمرار. التهيج وصعوبة التركيز.



 موضوعات متعلقة ب تجربتي مع ضعف التبويض   💗 💗



قصص حمل مع ضعف التبويض



قصص حمل مع ضعف التبويض من أسباب اضطرابات الغدد: مثل حدوث اضطرابات في الغدة الكظرية أو الدرقية أو الغدة النخامية. اضطرابات الهرمونات الأنثوية: يمكن أن تؤدي اضطرابات هذه الهرمونات إلى توقف عملية التبويض في بعض الحالات وليس فقط ضعفها، أو قد تسبب إنتاج بويضات غير ناضجة للحمل. الإصابة بمتلازمة تكيّس المبايض: هذه المشكلة الصحية هي أكثر الأسباب انتشاراً بين النساء، وهي حالة يحدث بها تكوّن العديد من الأكياس المملوءة بالسوائل داخل المبيضين، ووفقاً لـ healthline تحتوي هذه الأكياس على بويضات غير ناضجة بشكل كافي لإطلاقها إلى الرحم، مما يؤدي إلى تغييرات في مستوى الهرمونات في الجسم وتعطيل الدورة الدموية، ويحدث زيادة في افراز الهرمونات الذكرية في الجسم.

الوزن: تسبب السمنة المفرطة أو النحافة المفرطة الإصابة بالمرض، وذلك يعود لارتباط إفراز هرمون الأستروجين بالوزن الصحي للجسم ليكون في مستواه الطبيعي. قصور المبايض المبكّر: وهو حالة يحدث فيها انقطاع الطمث قبل سن الأربعين. سن انقطاع الطمث: يحدث انقطاع الطمث ما بين سن 40-50 وعندها تتغيير مستويات الهرمونات في الجسم مما يؤدي إلى ضعف التبويض. الإجهاد العالي والتعرض للتوتر الشديد أو القلق.



النظام الغذائي: يؤثر اتباع نظام غذائي غير صحي وتناول الطعام الغير مفيد على عملية التبويض. زياردة إفراز هرمون الحليب: عندما يرتفع مستوى هرمون الحليب في الجسم فإنه يعيق التبويض ويضعفه، فهو هرمون يُفرز مع اقتراب الولادة ويستمر حتى الفطام. أمراض الرحم: في حال كنتِ تعانين من أي أمراض في الرحم ك تليّف الرحم أو وجود أورام حميدة أو سرطانية فيه، أو وجود تضيّق في عنق الرحم فإنها جميعاً تؤثر على التبويض. الإصابة بمرض الدرق: إن هذا المرض ينشأ من وجود خلل في الغدة الدرقية يتسبب بعجز وظيفي. العيوب الخلقية: وجود أي عيوب في المبايض أو الرحم أو أي من الأعضاء التناسلية.



أسباب ضعف التبويض مع انتظام الدورة



حدوث الدورة الشهرية دون تبويض أكثر شيوعًا في فئتين عمريتين متميزتين: الفتيات اللاتي بدأن الحيض حديثًا، من المرجّح أن تشهد السنة التالية للدورة الشهرية الأولى للفتيات، دورات حيض دون حدوث تبويض. النساء اللاتي يقتربن من سن اليأس: تتعرض النساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 40 و50 عامًا لتغييرات في هرموناتها، وقد يؤدي ذلك إلى دورات حيض دون تبويض.

في كلتا الفئتين العمريتين تتعرض السيدات لتغيرات مفاجئة في مستويات الهرمونات مما يؤدي إلى حدوث دورات حيض دون تبويض. وإلى جانب تلك الفئتين، هناك أسباب أخرى لدورات الحيض دون تبويض، تشمل:



الوزن الزائد جدًا أو المنخفض جدًا. ممارسة التمارين الشديدة. عادات الأكل غير الصحية. التعرض لمستويات عالية من الإجهاد والتوتر.



علاج ضعف التبويض



يعتمد العلاج على سبب ضعف التبويض، ويمكن علاج بعض حالات ضعف التبويض عن طريق تغيير نمط الحياة أو النظام الغذائى. إذا كان وزن الجسم أو ممارسة التمارين الرياضية سببا فى حدوث ضعف التبويض، فإن ضبط الوزن والتحكم فى تمارينك هو الحل.

كما أن العلاج الأكثر شيوعا لضعف التبويض هو أدوية الخصوبة، وبالنسبة للنساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض، قد تساعد العقاقير التى تحسس الأنسولين المرأة على بدء التبويض مرة أخرى، ومطلوب ستة أشهر من العلاج قبل أن تعرف ما إذا كان الدواء سيعمل، بعد ذلك، حاولى إجراء اختبار الحمل.



وإذا كان سبب ضعف التبويض هو فشل المبيض المبكر أو انخفاض احتياطى المبيض، فإن أدوية الخصوبة تكون أقل عرضة للعمل، لكن هذا لا يعنى أنك لا تستطيع الحمل إطلاقا بل يمكن اللجوء لعمليات الإخصاب المساعد مثل الحقن المجهرى.



الفرق بين ضعف التبويض وضعف المخزون



من المهم معرفة الفرق بين ضعف التبويض وصغر البويضة، إذ أن ضعف التبويض هو حالة طبية تحدث غالبًا في حال كانت فترات الحيض غير منتظمة أو بتكرار أقل من 9 دورات حيض كل عام أو في حال عدم وجود إباضة بشكل كامل، أي عدم إطلاق المبيض لبويضة كل شهر، والذي تختلف أسبابه، حيث قد يحدث ضعف التبويض بسبب خلل في المبايض أو حتى بسبب وجود خلل في جزء الدماغ أو الغدد المسؤولة عن حدوث الإباضة.

أما صغر البويضة فتحدث عند عجز المبيض عن إنتاج بويضة ناضجة صالحة للإخصاب بسبب عدم إنتاج جريب بويضة طبيعي حتى تنضج به البويضات، مما قد يسبب حدوث العقم عند السيدات وضعف فرص الإخصاب.



وبالتالي، يمكن القول بأن صغر البويضة هو شكل من أشكال ضعف التبويض الذي يحدث بسبب المشكلات الهرمونية.



علاج ضعف التبويض بالاعشاب



يتسبب ضعف المبايض لدى النساء في تقليل فرص حدوث الحمل، ومن خلال بعض الطرق الطبيعية، يمكن المساعدة في تنشيط المبايض لدى المرأة دون اللجوء إلى تناول الأدوية.

النعنع البرّي والقُرّاص: نخلط كميات متساوية من القُرّاص الجاف والنعنع البرّي وعنب الحجال والنقل البنفسجي مع نصف كوب من الماء المغلي وننقع هذه الأعشاب في الماء لمدة ربع ساعة ومن ثم نتناولها مرتين يومياً صباحاً ومساءً. المحلب والمُرّة والعنزروت: نخلط كميات متساوية من العنزروت والمحلب ونبات المُرّة ونأخذ من الخليط ملعقة كبيرة يومياً على الريق، حيث تعمل هذه الخلطة على تنشيط التبويض وفتح قنوات فالوب. ورق التين والقرفة: ننقع أعواد من القرفة في الماء بالإضافة إلى ورق التين، ونشرب المنقوع مرتين يومياً، حيث يعمل على تنشيط عملية التبويض وتنظيف الرحم، وتنظيم إفراز الهرمونات الأنثوية. المريمية: ننقع مقدار حفنة من عُشبة المريمية الجافة في ماء مغلي لمدة ربع ساعة ومن ثم نشربها، ونحرص على تكرار العملية مرتين يومياً حتى تُصبح الدورة الشهرية منتظمة تماماً. المردقوش: ننقع كمية من المردقوش في كوب من الماء المغلي لمدة لا تقل عن ربع ساعة ومن ثم نتناوله، ونكرر العملية مرتين يومياً في الصباح والمساء.



العنب: يُعتبر العنب من أفضل النباتات لتنشيط المبايض، لذلك يجب على المرأة الحرص على تناوله دائماً أو تناوله على شكل عصير في المساء. الرشاد: يعتبر الرشاد سواء كان أخضر أم بذور الرشاد من أفضل الأعشاب لتنشيط المبايض، لذلك ننقع كمية من بذور الرشاد في ماء مغلي ونتناول المنقوع يومياً لمدة شهرين. الزنجبيل: ننقع كمية من الزنجبيل الطازج أو المطحون في الماء المغلي ونحرص على تناوله على الريق منذ اليوم الخامس للدورة الشهرية ولمدة شهرين متتابعين. الحبة السوداء والحلبة: نخلط فنجان من مطحون الحبة السوداء مع فنجان من مطحون حبة الحبة السوداء ونضيف إلى الخليط عسل نحل طبيعي ونأخذ ملعقة واحدة من المزيج يومياً في الصباح والمساء. حبوب اللقاح: نحرص على تناول عسل النحل الطبيعي مع حبوب اللقاح يومياً لتنشيط المبايض.



هل يحدث حمل مع ضعف المبايض



قد يحدث حمل لحالات الإباضة غير المنتظمة إن صادف التبويض دخول الحيوانات المنوية وتخصيبها للبويضة لكن في حالات الضعف الشديد لا تحدث الإباضة ويجب علاج السبب.

في بعض الحالات تنمو البويضات بشكل غير صحيح، ممّا يؤدي إلى حدوث تشوّهات وعيوب فيها، كأن يكون جدار البويضة سميكاً جداً مما يترك الحيوان المنوي غير قادر على اختراقها وإخصابها، وفي حالة حدوث ذلك فيكون من الصعب حدوث عملية الفقس وغرس الجنين لنفسه في جدار الرحم، ويمكن علاج ذلك بالاستعانة بالحقن المجهري والليزر لتسهيل غرس الجنين في بطانة الرحم.



تتسبّب السمنة المفرطة لدى النساء في ضعف عملية التبويض وتأخيرها، بالإضافة إلى انخفاض فرصة الاستجابة للعلاج بمنشطات التبويض، لذا تنصح النساء البدينات بإنقاص وزنهنّ قبل محاولة الحمل وقبل البدء بتلقّي علاج تأخّر الحمل.




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top